لأكتب، عليَّ أن أعيش أيضا
أكتُبُ..لأكونَ أنا
! من أنا
طالبة في مدرسة الحياة
أحاول نظم تناقضاتي على قافية الحلم، أدرس الصيدلة و أحيا بالكتابة، ومن وحيهما أحاول صنع أيقونتي الخاصة .
الأكثر قراءة
-
لا أعلم تحديدا من ايِّ الجهات أبدأ، منذ قليل كنت أفكر في أنني لن أعيش حياة لا تشبهني من الآن فصاعدا، كنت قد قررت هذا في أواخر شهر أفريل ،... -
كنت أفكر في استهلال هذه التدوينة بالتالي "حسنا، يبدو أنه ليس من السهل الكتابة عن تجربة مرّ عليها عامان"، حتى اخرجت دفتر التدوين ا...
-
هذه المرة أريد أن أخلق نجاحا آخر حقيقيا، في وسط هذه الفوضى و الفشل الذريع الذي أعيشه على كل مستويات حياتي. يقولون أن واحدا من الأساليب ا...
! من أنا
طالبة في مدرسة الحياة
أحاول نظم تناقضاتي على قافية الحلم، أدرس الصيدلة و أحيا بالكتابة، ومن وحيهما أحاول صنع أيقونتي الخاصة .
الأكثر قراءة
-
لا أعلم تحديدا من ايِّ الجهات أبدأ، منذ قليل كنت أفكر في أنني لن أعيش حياة لا تشبهني من الآن فصاعدا، كنت قد قررت هذا في أواخر شهر أفريل ،... -
كنت أفكر في استهلال هذه التدوينة بالتالي "حسنا، يبدو أنه ليس من السهل الكتابة عن تجربة مرّ عليها عامان"، حتى اخرجت دفتر التدوين ا...
-
هذه المرة أريد أن أخلق نجاحا آخر حقيقيا، في وسط هذه الفوضى و الفشل الذريع الذي أعيشه على كل مستويات حياتي. يقولون أن واحدا من الأساليب ا...
-
هذه التدوينة شخصية جدا، كتبتها منذ يومين، و أردت نشرها لجعل مشاعري حقيقية، لأنه -وفقط- بتعريفها أستطيع محاربتها. أعيش حالة من ال "لا&q...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire