التحدّي لم يكن اليوم سهلا أبدا، ضاعفت تركيزي على الدراسة، و لم تنجح معي طريقة استغلال فترات الراحة في القراءة، إذ أنه اختلطت عليَّ مُركّزات من المعلومات الخاصة بمولدات الضد و الأجسام المضادة لها مع بيئة تشيلي التي تمر بتقلبات سياسية عصية على الفهم، لست أعلم بالتحديد كم قرأت، ربما 20 و ربما أقل، المهم عندي الآن أن لا أتوقف، و سنأتي على تحسين جودة المنتوج 3: فيما يستقبل من الزمن إن شاء الله، مع المزيد من التفرغ.
الحمد لله
الحمد لله
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire