يقول الملهمون من رواد الأعمال، أن مشاركة الإنجاز، أداة جيدة للإحتفاء به و الإستمرار فيه. هذه التدوينة شخصية جدا، لم أكن بخير أبدا هذا المساء، فقد اجتمع ألذ أعدائي علي، تراكم للأعمال، زيارات مفاجئة، و خلفية مُحبطة ارتسمت منذ ديسمبر 2017، و كدت أن أستسلم لكل هذا و أهرب، لولا أن منَ الله عليَّ بصبر جميل ، وبضع كلمات قرأتها للكاتب كريم الشاذلي، بعثت فيَّ روح الإستمرار من جديد، و أوقدت شعلة مقولتي المفضلة لعلي كلاي -رحمه الله-:" لا تستسلم، تحمل المعاناة، و عش لبقية حياتك بطلا"، قررت أن أرضى و أن أكمل و فقط، كما أنا لا أكثر. و قررت أن أحتفل بنفسي.
هذه اللحظات عشتها كثيرا و بشكل خاص في العام الماضي، لحظات السير وسط الألم و الفوضى و التيه، لحظات تسمى ب"لا تتوقف"، لأن وقفة التصحيح ستأتي لا محالة، و غيرَ ذلك ثق بأنّها مواقف تنتظر منك استسلاما و رضا بالقليل.
لست راضية تماما بنفسي الآن، لكنني لا أريد أن أبخسها جميل ما صنعته، في النهاية لقد لعتدت على الخوف و التوجس، و كل هذا سينتهي يوما ما، لأن دوام الحال من المحال و " ما يبقى على حالو غير ربي سبحانو".
هذه اللحظات عشتها كثيرا و بشكل خاص في العام الماضي، لحظات السير وسط الألم و الفوضى و التيه، لحظات تسمى ب"لا تتوقف"، لأن وقفة التصحيح ستأتي لا محالة، و غيرَ ذلك ثق بأنّها مواقف تنتظر منك استسلاما و رضا بالقليل.
لست راضية تماما بنفسي الآن، لكنني لا أريد أن أبخسها جميل ما صنعته، في النهاية لقد لعتدت على الخوف و التوجس، و كل هذا سينتهي يوما ما، لأن دوام الحال من المحال و " ما يبقى على حالو غير ربي سبحانو".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire